نصوص أئمة الشافعية في التوسل 4
33 - ابن ناصر الدين الدمشقي الشافعي والتبرك والتوسل " ت 842 " قال في بداية كتابه الرد الوافر ((وابتدأت من ذلك بالمحمدين تبركا باسم سيد المرسلين صلوات الله وسلامه عليهم أجمعين)) وذكر في كتابه الرد الوافر تبرك وتكحيل بتراب القبر للشفاء وله الكثير من الأقوال في كتابه مورد الصادى فى مولد الهادى فليراجع
34 - ذكر السخاوي في ترجمة عبد الرحمن بن محمد أبو محمد الناشري أن العفيف الناشري (ت:848هـ) أنشد له قصيدة
مطلعها: بجاه عريض الجاه والعالي الشان ... محمد المختار من آل عدنان. انظر الضوء اللامع (2/ 282).
35 - الأبشيهي الشافعي (ت:850 هـ): "سألتك بحق محمد" المستطرف (2/ 508) وله قصيدة طويلة (1/ 491 - 492) فيها التوسل الكثير. سنوردها اخر الموضوع لنختم بها
36 - ابن قاضى شهبه الشافعي (ت851هـ): فى ترجمة أحمد بن علي الهمداني قال " والدعاء عند قبره مستجاب " طبقات الشافعية (2/ 155) وطبقاته مليئة بالتوسل فلتراجع
37 - البصروي الشافعي (ت:889 هـ): "بمحمد وصحبه" تاريخ البصروي (1/ 157).
38 - شمس الدين الرملي (ت:894 هـ) الملقب بالشافعي الصغير قال في مقدمة كتابه "غاية البيان في شرح زُبَد ابن رسلان" داعياً: "والله أسأل (((وبنبيه أتوسل))) أن يجعله (أي عمله في هذا الكتاب) خالصاً لوجهه الكريم". وفي فتاوى شمس الدين الرملي (فتاوى الرملي بهامش الفتاوى الكبرى لابن حجر الهيتمي (4/ 382). ما نصه:" سئل عما يقع من العامة من قولهم عند الشدائد: يا شيخ فلان، يا رسول الله، ونحو ذلك من الاستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين فهل ذلك جائز أم لا؟ وهل للرسل والأنبياء والأولياء والصالحين والمشايخ إغاثة بعد موتهم؟ وماذا يرجح ذلك؟ فأجاب: بأن الاستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين جائزة، وللرسل والأنبياء والأولياء والصالحين إغاثة بعد موتهم، لأن معجزة الأنبياء وكرامات الأولياء لا تنقطع بموتهم، أما الأنبياء فلأنهم أحياء في قبورهم يصلون ويحجون كما وردت به الأخبار وتكون الإغاثة منهم معجزة لهم، وأما الأولياء فهي كرامة لهم فإن أهل الحق على أنه يقع من الأولياء بقصد وبغير قصد أمور خارقة للعادة يجريها الله تعالى بسببهم"ا. هـ. وجاء في (نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج) بحاشية الشبراملسي ومن: يقول داعيا للإمام النووي (تَغَمَّدَهُ اللَّهُ بِرَحْمَتِهِ، وَنَفَعَنَا وَالْمُسْلِمِينَ بِبَرَكَتِهِ بِجَاهِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَعِتْرَتِه) ويقول: (وَمِنْ خَطِّهِ نَقَلْت الْمَعْرُوضَ عَلَى الْمَسَامِعِ الْكَرِيمَةِ حَرَسَهَا اللَّهُ تَعَالَى مِنْ كُلِّ سُوءٍ بِجَاهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) وفي منتصفه: (وَأَسْأَلُهُ الْإِعَانَةَ عَلَى الْإِتْمَامِ بِجَاهِ مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الْأَنَامِ وَمِصْبَاحِ الظَّلَامِ) وفي آخره: (وَاَللَّهَ أَسْأَلُ، وَبِرَسُولِهِ أَتَوَسَّلُ، أَنْ يَنْفَعَ بِهِ كَمَا نَفَعَ بِأَصْلِه)
39 - الصفوري الشافعي (ت:894هـ) في نزهة المجالس ومنتخب النفائس (1/ 323): فنسأل اللهم بجاه هذا النبي الكريم وبما كان بينك وبينه ليلة الحلوة والحلوة والتقريب والتعظيم أن تغفر لنا كل ذنب عظيم وتنظر إلينا بعين رحمتك يا رحيم وارزقنا شفاعته بفضلك وعلمك ورضاك .... إلخ دعائه.
40 - الحافظ السخاوي (ت:902 هـ)، قال في خاتمة شرح ألفية العراقي في الحديث (4/ 410): "سيدنا محمد سيد الأنام كلهم (((ووسيلتنا))) وسندنا وذخرنا في الشدائد والنوازل صلى اللّه عليه وسلم". ويقول في نهاية جواب له على سؤال كما في الضوء اللامع (5/ 451) ((وكتبه السخاوي محمد بن عبد الرحمن راجياً الستر والغفران متوسلاً بسيد ولد عدنان صلى الله عليه وسلم تسليماً كثيراً))
41 - شمس الدين محمد بن أبي بكر الأنصاري السعدي الدنجاوي القادري الشافعي (ت:903 هـ) من شعره كما جاء في حسن المحاضرة للسيوطي ص 193: وإن الفقير القادري لعاجز ... عن المدح في علياه إذ يتقصد وقاه إله العرش من كل محنة ... وما أضمرت يوما عداه وحسد بجاه رسول الله أحمد مرسل ... بأمداحه جاء الكتاب الممجد.
42 - ويقول السيوطي (ت:911 هـ) في تاريخ الخلفاء (1/ 452): (وأسأل الله تعالى أن يقبضنا إلى رحمته قبل وقوع فتنة المائة التاسعة!! بجاه محمد صلى الله عليه و سلم و صحبه أجمعين، آمين) وهذا بعد أن سرد فتنة كل قرن. ,وفي الإتقان (2/ 502) له أيضا: "بمحمد وآله". وفي آخر كتابه الدرر المنتثرة قال: علقه مؤلفه عفا اللّه عنه في يوم السبت خامس رجب سنة ثمانين وثمانمائة أحسن اللّه عقباها بمحمد وآله آمين. ووكتبه مليئة بأقواله في التوسل والاستغاثة
43 - وجاء في ترجمة علي بن ناصر بن محمد بن أحمد النور أبو الحسن البلبيسي ثم المكي الشافعي (ت: بعد 916هـ) أنه قال مجيبا على سؤال: سائلاً الله بجاه أحمد ... أن يصلح الشأن انظر الضوء اللامع (3/ 164)
45 - شيخ الإسلام زكريا الأنصاري (ت:919 هـ): يقول في كتاب فتح الوهاب (1/ 257):"ويتوسل به في حق نفسه ويستشفع به إلى ربه". وقد نقل عنه الجبرتي في عجائب الآثار (1/ 344) فقال:رأيت في الفتوحات الإلهية في نفع أرواح الذوات الإنسانية وهو كتاب نحو كراس لشيخ الإسلام زكريا الانصاري ما نصه إذا أراد الشيخ أن يأخذ العهد على المريد فليتطهر وليأمره بالتطهر من الحدث والخبث ليتهيا لقبول ما يلقيه إليه من الشروط في الطريق ويتوجه إلى الله تعالى ويسأله القبول لهما ويتوسل إليه في ذلك بمحمد صلى الله عليه وسلم لأنه الواسطة بينه وبين خلفه ... إلخ الخ ..
34 - ذكر السخاوي في ترجمة عبد الرحمن بن محمد أبو محمد الناشري أن العفيف الناشري (ت:848هـ) أنشد له قصيدة
مطلعها: بجاه عريض الجاه والعالي الشان ... محمد المختار من آل عدنان. انظر الضوء اللامع (2/ 282).
35 - الأبشيهي الشافعي (ت:850 هـ): "سألتك بحق محمد" المستطرف (2/ 508) وله قصيدة طويلة (1/ 491 - 492) فيها التوسل الكثير. سنوردها اخر الموضوع لنختم بها
36 - ابن قاضى شهبه الشافعي (ت851هـ): فى ترجمة أحمد بن علي الهمداني قال " والدعاء عند قبره مستجاب " طبقات الشافعية (2/ 155) وطبقاته مليئة بالتوسل فلتراجع
37 - البصروي الشافعي (ت:889 هـ): "بمحمد وصحبه" تاريخ البصروي (1/ 157).
38 - شمس الدين الرملي (ت:894 هـ) الملقب بالشافعي الصغير قال في مقدمة كتابه "غاية البيان في شرح زُبَد ابن رسلان" داعياً: "والله أسأل (((وبنبيه أتوسل))) أن يجعله (أي عمله في هذا الكتاب) خالصاً لوجهه الكريم". وفي فتاوى شمس الدين الرملي (فتاوى الرملي بهامش الفتاوى الكبرى لابن حجر الهيتمي (4/ 382). ما نصه:" سئل عما يقع من العامة من قولهم عند الشدائد: يا شيخ فلان، يا رسول الله، ونحو ذلك من الاستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين فهل ذلك جائز أم لا؟ وهل للرسل والأنبياء والأولياء والصالحين والمشايخ إغاثة بعد موتهم؟ وماذا يرجح ذلك؟ فأجاب: بأن الاستغاثة بالأنبياء والمرسلين والأولياء والعلماء والصالحين جائزة، وللرسل والأنبياء والأولياء والصالحين إغاثة بعد موتهم، لأن معجزة الأنبياء وكرامات الأولياء لا تنقطع بموتهم، أما الأنبياء فلأنهم أحياء في قبورهم يصلون ويحجون كما وردت به الأخبار وتكون الإغاثة منهم معجزة لهم، وأما الأولياء فهي كرامة لهم فإن أهل الحق على أنه يقع من الأولياء بقصد وبغير قصد أمور خارقة للعادة يجريها الله تعالى بسببهم"ا. هـ. وجاء في (نهاية المحتاج إلى شرح المنهاج) بحاشية الشبراملسي ومن: يقول داعيا للإمام النووي (تَغَمَّدَهُ اللَّهُ بِرَحْمَتِهِ، وَنَفَعَنَا وَالْمُسْلِمِينَ بِبَرَكَتِهِ بِجَاهِ مُحَمَّدٍ وَآلِهِ وَعِتْرَتِه) ويقول: (وَمِنْ خَطِّهِ نَقَلْت الْمَعْرُوضَ عَلَى الْمَسَامِعِ الْكَرِيمَةِ حَرَسَهَا اللَّهُ تَعَالَى مِنْ كُلِّ سُوءٍ بِجَاهِ مُحَمَّدٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ) وفي منتصفه: (وَأَسْأَلُهُ الْإِعَانَةَ عَلَى الْإِتْمَامِ بِجَاهِ مُحَمَّدٍ سَيِّدِ الْأَنَامِ وَمِصْبَاحِ الظَّلَامِ) وفي آخره: (وَاَللَّهَ أَسْأَلُ، وَبِرَسُولِهِ أَتَوَسَّلُ، أَنْ يَنْفَعَ بِهِ كَمَا نَفَعَ بِأَصْلِه)
39 - الصفوري الشافعي (ت:894هـ) في نزهة المجالس ومنتخب النفائس (1/ 323): فنسأل اللهم بجاه هذا النبي الكريم وبما كان بينك وبينه ليلة الحلوة والحلوة والتقريب والتعظيم أن تغفر لنا كل ذنب عظيم وتنظر إلينا بعين رحمتك يا رحيم وارزقنا شفاعته بفضلك وعلمك ورضاك .... إلخ دعائه.
40 - الحافظ السخاوي (ت:902 هـ)، قال في خاتمة شرح ألفية العراقي في الحديث (4/ 410): "سيدنا محمد سيد الأنام كلهم (((ووسيلتنا))) وسندنا وذخرنا في الشدائد والنوازل صلى اللّه عليه وسلم". ويقول في نهاية جواب له على سؤال كما في الضوء اللامع (5/ 451) ((وكتبه السخاوي محمد بن عبد الرحمن راجياً الستر والغفران متوسلاً بسيد ولد عدنان صلى الله عليه وسلم تسليماً كثيراً))
41 - شمس الدين محمد بن أبي بكر الأنصاري السعدي الدنجاوي القادري الشافعي (ت:903 هـ) من شعره كما جاء في حسن المحاضرة للسيوطي ص 193: وإن الفقير القادري لعاجز ... عن المدح في علياه إذ يتقصد وقاه إله العرش من كل محنة ... وما أضمرت يوما عداه وحسد بجاه رسول الله أحمد مرسل ... بأمداحه جاء الكتاب الممجد.
42 - ويقول السيوطي (ت:911 هـ) في تاريخ الخلفاء (1/ 452): (وأسأل الله تعالى أن يقبضنا إلى رحمته قبل وقوع فتنة المائة التاسعة!! بجاه محمد صلى الله عليه و سلم و صحبه أجمعين، آمين) وهذا بعد أن سرد فتنة كل قرن. ,وفي الإتقان (2/ 502) له أيضا: "بمحمد وآله". وفي آخر كتابه الدرر المنتثرة قال: علقه مؤلفه عفا اللّه عنه في يوم السبت خامس رجب سنة ثمانين وثمانمائة أحسن اللّه عقباها بمحمد وآله آمين. ووكتبه مليئة بأقواله في التوسل والاستغاثة
43 - وجاء في ترجمة علي بن ناصر بن محمد بن أحمد النور أبو الحسن البلبيسي ثم المكي الشافعي (ت: بعد 916هـ) أنه قال مجيبا على سؤال: سائلاً الله بجاه أحمد ... أن يصلح الشأن انظر الضوء اللامع (3/ 164)
45 - شيخ الإسلام زكريا الأنصاري (ت:919 هـ): يقول في كتاب فتح الوهاب (1/ 257):"ويتوسل به في حق نفسه ويستشفع به إلى ربه". وقد نقل عنه الجبرتي في عجائب الآثار (1/ 344) فقال:رأيت في الفتوحات الإلهية في نفع أرواح الذوات الإنسانية وهو كتاب نحو كراس لشيخ الإسلام زكريا الانصاري ما نصه إذا أراد الشيخ أن يأخذ العهد على المريد فليتطهر وليأمره بالتطهر من الحدث والخبث ليتهيا لقبول ما يلقيه إليه من الشروط في الطريق ويتوجه إلى الله تعالى ويسأله القبول لهما ويتوسل إليه في ذلك بمحمد صلى الله عليه وسلم لأنه الواسطة بينه وبين خلفه ... إلخ الخ ..
الكلمات المفتاحية :
هذه التدوينة قابلة للنسخ اذا اعجبتك قم بنسخ الرابط من هذه الروابط الثلاثة والصقه بموقعك
URL: HTML link code: BB (forum) link code:
ليست هناك تعليقات: